و أخيرا نطقت بريطانيا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و أخيرا نطقت بريطانيا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خرجت بتقرير يدين الاسلام جملة و تفصيلا .. لم يعد الامر يتعلق بما ادعوه من قبل ... الان انت مسلم ... فانت مدان نقطة الى السطر .. قد بدت البغضاء من افواههم و ما تخفي صدورهم اكبر ..
الحر مهما يعود لسربه .................... و الفض السليب ليس عائد
ما العمل اذن يا شباب الاسلام ؟؟ لم يعد لنا الا الله ... الانظمة العربية اعلنت الحرب على الاسلام .. منها من صرح بذلك جهارا نهارا .. مثل الامارات ومصر الانقلاب ... ومن تبقى لا يصرح بذلك غير ان حربه قد تكون اشرس و اعتى ؟؟؟
ماذا نحن فاعلون معشر الغيورين على الدين الحنيف ؟؟
حسب اعتقادي ... اعظم وسيلة لتحفيز الامة من اجل الدفاع عن اسلامنا هي ان نهجم على الناس بالخير و المحبة و العطاء ما استطعنا و ننشغل بقضايا الناس البسطاء و المكلومين و الحيارى و المقهورين و ما اكثرهم اليوم في مجتمعنا ... فان للدين رب يحميه و ما نحن الا وسائل يزكيها الكريم بفضله العظيم فاذا بالنتائج مبهرة .. اسالوا غزة ان شئتم .. بل اسألوا العالم المتجبر كله لماذا هو ملرعوب من امة ضعيفة لا تملك معشار معشار ... ما يملك من الاسلحة و الذخائر ...؟ لماذا هذا الرعب ؟ انهم ينفقون ما لا يتصور من الاموال حتى يبقى هذا المارد يغط في نومه .. ولما اراد .. اراد فقط ان ينقلب على شقه الايمن و هو ما يزال ناءما .. قامت قيامة القوم .. وضاعفوا الانفاق عشرات المرات فاطلقوا يد ايران المجوسية على العراق و سوريا و اليمن وسابقا على لبنان .. وزودوا السيسي الخبيث بكل الوسائل ليئد التجربة الرائدة في مهدها .. اطلقوا حفتر الشر على ليبيا و السبسي على تونس .. اتدرون من مول حملة السبسي -- يا لتشابه الاسماء -- الامارات رائدة العالم "الحر" في محاربة الاسلام .. اعطوا الضوء الاخضر لبشار ليكفيهم "شر" الاسلام في سوريا .. غير انه فشل .. تدخلت ايران .. لم تفلح .. زاد حزب اللات و العزى فانشغل بعد قتلاه اكثر من انشغاله بالحرب لم يفلح .. جاءت مليشيا الحشد من العراق و افغانستان و الحوثيون من اليمن و لم يفلحوا .. ولم يكن لهم بد من استدعاء روسيا القيصرية ..انها الان تدمر مند شهرين بالتمام و الكمال بكل الاسلحة " المحرمة دوليا " .. نعم الان كما غزة .. فقد اصبح احرار سوريا معجزة .. الم اقل لكم ان الله يزكي بفضله و يجعل من لدنه نصرا عظيما لاوليائه .... هل تلا حظون ان الذي الم بنا بدأ ينسينا المعجزة الكبرى : غزة الكرامة .. غزة العزة .. غزة الاباء .... انفقوا وانفقوا ...و سينفقون ثم تكون عليهم حصرة ثم يغلبون .
خرجت بتقرير يدين الاسلام جملة و تفصيلا .. لم يعد الامر يتعلق بما ادعوه من قبل ... الان انت مسلم ... فانت مدان نقطة الى السطر .. قد بدت البغضاء من افواههم و ما تخفي صدورهم اكبر ..
الحر مهما يعود لسربه .................... و الفض السليب ليس عائد
ما العمل اذن يا شباب الاسلام ؟؟ لم يعد لنا الا الله ... الانظمة العربية اعلنت الحرب على الاسلام .. منها من صرح بذلك جهارا نهارا .. مثل الامارات ومصر الانقلاب ... ومن تبقى لا يصرح بذلك غير ان حربه قد تكون اشرس و اعتى ؟؟؟
ماذا نحن فاعلون معشر الغيورين على الدين الحنيف ؟؟
حسب اعتقادي ... اعظم وسيلة لتحفيز الامة من اجل الدفاع عن اسلامنا هي ان نهجم على الناس بالخير و المحبة و العطاء ما استطعنا و ننشغل بقضايا الناس البسطاء و المكلومين و الحيارى و المقهورين و ما اكثرهم اليوم في مجتمعنا ... فان للدين رب يحميه و ما نحن الا وسائل يزكيها الكريم بفضله العظيم فاذا بالنتائج مبهرة .. اسالوا غزة ان شئتم .. بل اسألوا العالم المتجبر كله لماذا هو ملرعوب من امة ضعيفة لا تملك معشار معشار ... ما يملك من الاسلحة و الذخائر ...؟ لماذا هذا الرعب ؟ انهم ينفقون ما لا يتصور من الاموال حتى يبقى هذا المارد يغط في نومه .. ولما اراد .. اراد فقط ان ينقلب على شقه الايمن و هو ما يزال ناءما .. قامت قيامة القوم .. وضاعفوا الانفاق عشرات المرات فاطلقوا يد ايران المجوسية على العراق و سوريا و اليمن وسابقا على لبنان .. وزودوا السيسي الخبيث بكل الوسائل ليئد التجربة الرائدة في مهدها .. اطلقوا حفتر الشر على ليبيا و السبسي على تونس .. اتدرون من مول حملة السبسي -- يا لتشابه الاسماء -- الامارات رائدة العالم "الحر" في محاربة الاسلام .. اعطوا الضوء الاخضر لبشار ليكفيهم "شر" الاسلام في سوريا .. غير انه فشل .. تدخلت ايران .. لم تفلح .. زاد حزب اللات و العزى فانشغل بعد قتلاه اكثر من انشغاله بالحرب لم يفلح .. جاءت مليشيا الحشد من العراق و افغانستان و الحوثيون من اليمن و لم يفلحوا .. ولم يكن لهم بد من استدعاء روسيا القيصرية ..انها الان تدمر مند شهرين بالتمام و الكمال بكل الاسلحة " المحرمة دوليا " .. نعم الان كما غزة .. فقد اصبح احرار سوريا معجزة .. الم اقل لكم ان الله يزكي بفضله و يجعل من لدنه نصرا عظيما لاوليائه .... هل تلا حظون ان الذي الم بنا بدأ ينسينا المعجزة الكبرى : غزة الكرامة .. غزة العزة .. غزة الاباء .... انفقوا وانفقوا ...و سينفقون ثم تكون عليهم حصرة ثم يغلبون .
Commentaires
Enregistrer un commentaire