أيتها المرأة ماذا يريد منك الاسلام ؟؟؟
انفجرت أثناء التصوير .. لعنت المخرج باقدح الألفاظ ..كان يأمرها أن تكشف من جسدها بعض الأماكن الشديدة الحساسية ...
في لحظة من اللحظات اكتشفت أنها أصبحت تغدق الأموال على سماسرة الأجساد النسائية مقابل أن تبيح جسدها للناهشين و الذئاب ..
وتأخذ هي الفتات ... في لحظة من اللحظات انفجرت في وجه العابثين ببنات حواء ... انفجرت غضبا لكرامتها المهدورة المستباحة ..
عادت الى بيتها بما تبقى لها من احساس بالذنب أن أباحت جسدها للعابثين ...
يا نساء الدنيا - كما الرجال.. ولكن المناسبة شرط - ان كل عضو من اعضاء أجسادكن مرتبط بقيمة من قيم الكون الأخلاقية : اللسان بالصدق .. و اليد بالكرم .. والبطن بالحلال .. و الاذن بالتحري الجميل ... و العين بالموعظة .. و الفرج بالشرف ... كما العقل بالحكمة .... فأي هذه القيم تستطيعين الاستغناء عنها ... للجسد لذة محدودة في الزمان و المكان طبيعتها أن تتمدد بلا حدود اذا ما تمت الاستجابة لها بدون واعظ من دين ولا خلق ... تقابلها لذة نلتمسها في القرب من رب السماوات و الأرض ... لذة ليس لها مثيل و لا شبيه ... مصدر كل سعادة .. و طاردة لكل قبيح عادة .. تغنيك عن الكل ... ومن كل سيء أنت في حل ... ترفعك الى العلا ... ليس أقل ذلك في الصلاه ... .... يريد الله منك سيدتي أن تكوني مكنونة ... ويريد لك الذئاب أن تكوني في حبالهم مسجونة ...يريد لك الله أن تكوني سيدة ... و يريد لك الذئاب أن تكوني بالأهواء مقيدة ... اسألي أخواتك المصونات ...السيدات العفيفات ... كيف حال بيوتهن من الداخل ... وهل حال بينهن و السعادة حائل ...
في لحظة من اللحظات اكتشفت أنها أصبحت تغدق الأموال على سماسرة الأجساد النسائية مقابل أن تبيح جسدها للناهشين و الذئاب ..
وتأخذ هي الفتات ... في لحظة من اللحظات انفجرت في وجه العابثين ببنات حواء ... انفجرت غضبا لكرامتها المهدورة المستباحة ..
عادت الى بيتها بما تبقى لها من احساس بالذنب أن أباحت جسدها للعابثين ...
يا نساء الدنيا - كما الرجال.. ولكن المناسبة شرط - ان كل عضو من اعضاء أجسادكن مرتبط بقيمة من قيم الكون الأخلاقية : اللسان بالصدق .. و اليد بالكرم .. والبطن بالحلال .. و الاذن بالتحري الجميل ... و العين بالموعظة .. و الفرج بالشرف ... كما العقل بالحكمة .... فأي هذه القيم تستطيعين الاستغناء عنها ... للجسد لذة محدودة في الزمان و المكان طبيعتها أن تتمدد بلا حدود اذا ما تمت الاستجابة لها بدون واعظ من دين ولا خلق ... تقابلها لذة نلتمسها في القرب من رب السماوات و الأرض ... لذة ليس لها مثيل و لا شبيه ... مصدر كل سعادة .. و طاردة لكل قبيح عادة .. تغنيك عن الكل ... ومن كل سيء أنت في حل ... ترفعك الى العلا ... ليس أقل ذلك في الصلاه ... .... يريد الله منك سيدتي أن تكوني مكنونة ... ويريد لك الذئاب أن تكوني في حبالهم مسجونة ...يريد لك الله أن تكوني سيدة ... و يريد لك الذئاب أن تكوني بالأهواء مقيدة ... اسألي أخواتك المصونات ...السيدات العفيفات ... كيف حال بيوتهن من الداخل ... وهل حال بينهن و السعادة حائل ...
Commentaires
Enregistrer un commentaire