العدل و الاحسان في كلمة
انها انقلاب على
دولة عاداتك و هبة في وجه انحرافاتك وعودة عن قبيح تصرفاتك واستقاظة من سبات
غفلاتك و صحبة ستذكرك بما تسمعه عن رجال عاشوا بصحبة خير البشرية جمعاء عليه
الصلاة و السلام و الذين أصبحوا في مخيلتك ضرب من الخيال .. لا تندهش ... انهم في
واقع الحياة قائمين بعدما كانت تترائ لقلوب الحيارى أشخاصهم في ضمير الغيب قادمين .. اذا كنت تريد أن تتعرف اليهم
.. فانظر حواليك و اخلع نعليك انك بالمبتدأ و الاخبار عن ثلة باعت الترب و الاحجار
لتستظل بظل الواحد الجبار وتستمد من النبي المختار لتقف في وجه كل عنيد "
شفار " و كل خبيث حمار ..
Commentaires
Enregistrer un commentaire