الاستاذ عبد السلام ياسين رحمه الله
نصب غيرنا موائد
الديموقراطية أو غير
هذا الاسم مما
تلبسه أنظمة الجبرالمعاصرة
من ثياب النفاق
وجلابيب التمويه، ونطاردَ
نحن من حوالي
تلك الموائد كما
تُطارد الكائنات الطفيلية.
الأدهى في القضية
أن عقولا سخيفة
نسج عليها عنكبوت
التقليد والذلة بين
يدي السلطان، فهي
تلتقط من الفتات
الحرام، أو تنقر
كالحمام الداجن من
يد السفاكين، لا
تحدث نفسها بغير
السلامة كما يفهم
السلامةَ الطاعم الكاسي.
Commentaires
Enregistrer un commentaire