بلّغنا الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم بشارة ينبغي أن نعتز بها ونفرح، بشرط أن لا نتخذها سَلْوة وذريعة للاسترخاء. قال صلى الله عليه وسلم: «أمتي أمة مرحومة، ليس عليها عذاب في الآخرة. عذابها في الدنيا الفتنُ والزلازل والقتل ». رواه أحمد وأبو داود والحاكم عن أبي موسى رضي الله عنه. ومن حديث أنس عنه صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله لا يظلم المؤمن حسنة، يعُْطَى عليها في الدنيا، ويُثاب عليها في الآخرة. وأما الكافر فيعطيه حسناته في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم يكن له بها حسنة يُعطَى بها خيرا ». رواه الإمام أحمد رحمه الله. الحمد لله على نعمة الإسلام والإيمان
- Obtenir le lien
- X
- Autres applications
Articles les plus consultés
علماء البلاط
- Obtenir le lien
- X
- Autres applications
Commentaires
Enregistrer un commentaire